“بعد التوقف عن تعاطي المواد المخدرة، يبدأ التأثير الحقيقي للعلاج السلوكي والنفسي، فهو المسؤول عن تعديل الاستجابات، وضبط أنماط التفكير، وتقليل عوامل الانتكاسة. في هذه المرحلة يصبح دعم الأسرة جزءًا من الخطة العلاجية نفسها؛ فاللوم يرفع مستوى التوتر، بينما الفهم والاستقرار الانفعالي يساعدان المتعافي على الالتزام بالعلاج وتحقيق تعافٍ مستدام.
د/ منى اليتامي”
