تخطى إلى المحتوى

الإدمان في الجامعة بالكويت العقبات وطرق العلاج الفعال !

الإدمان في الجامعة بالكويت

الإدمان في الجامعة بالكويت العراقيل وطرق العلاج من أهم المواضيع التي تحتاج إلي تسليط الضوء ,حيث تعد مشكلة الإدمان على المخدرات في الجامعة بالكويت وبين طلبة المدارس من أكبر المشاكل التي تواجها المجتمعات إذ وقوع  شباب الجامعة وطلاب المدارس في فخ الإدمان على المخدرات وتعاطي تلك السموم يعني ضياع المستقبل إذ إنهم هو رجال الغد وسواعد الأمة التي تبني عليها حاضرها ومستقبلها .

ولا يختلف أي أحد علي الأضرار والمخاطر الوخيمة التي تتسبب فيها المخدرات والتي يسببها الإدمان , ولا بد من أن نسلط الضوء على تلك المشكلة العويصة التي تعاني منها مجتمعاتنا العربية بصورة مروعة وبشكل خاص في مصر في ظل انتشار المخدرات بشكل مخيف بين الشباب والمراهقين مما أدي إلى انتشار الإدمان في الجامعة بالكويت .

في ظل انتشار العديد من أنواع المخدرات التي تذهب بعقول شبابنا وفتياتنا فلذات أكبادنا ومن بين تلك السموم التي شاعت مع تفشي الإدمان في الجامعة بالكويت وأشهرها هي مخدر الأستروكس الذي أصبح المنافس الأقوى للحشيش , ومخدر الكريستال ميث الشابو القاتل وحبوب الكيميكال والكبتاجون بخلاف الترامادول وغيرها من أنواع المخدرات التي تصنع تحت بير السلم ليضاف إليها مواد فتاكة تؤدي إلى دمار عقول أبنائنا .

وقد هاجمت تلك الأنواع من المخدرات سوق الضيق في الآونة الأخيرة بشراسة خاصة بيت طلبة الجامعات وطلاب المدارس الثانوي , وتسعي الحكومات بكل جهدها في الوقوف بالمرصاد لتجار تلك المخدرات إذ إن خطورتها تكمن في مواد مخلقة أو كونها مخدرات مصنعة ولا يعلم مصدر الكثير من المواد المضافة إليها .

وقد بلغت نسبة تعاطي الذكور للمخدرات حوالي 72.5% بينما الإناث بلغن 27.5 فنحن أمام مشكلة عويصة وطريق هلاك في ظل وقوع شباب الجامعات في فخ الإدمان على المخدرات ,بل إن المشكلة الكبري أن الإدمان في الكويت لم يقتصر علي الشباب فحسب بل حتي الفتيات قد غرر بهن في طريق الإدمان .

هل الإدمان مرض أم جريمة

الإدمان في الجامعة بالكويت والحاجة إلي تسليط الضوء علي الشخص المدمن , فمن أكبر الأمور التي تقف في طريق التعافي النظرة المجتمعية للشخص المدمن , وفي واقع الأمر وما لا يعلمه الكثير أن دليل التشخيص الأميركي الخامس يعتبر الإدمان مرضاً مزمناً وليس جرما يجب على صاحبه العقوبة والسجن.

ولذلك من الخطأ أن يرفض المجتمع تقبل تلك الفئة أو يري أنهم مجرمين ويفتح بالفعل بتلك الكلمات باب الجريمة حين ينبذ تلك الفئة بدلاً من السعي في طريق إنقاذها ومساعدته في التخلص من تلك العبودية التي يعيشون فيها .

بل للأسف حين يرفض القانون مسامحتهم، واعتبار المدمن مجرما، و دخول المدمن إلى السجن لن يحل المشكلة بل يضاعفها , فالسجون لن تخرج مدمن متعافي , بل لابد من التعامل مع المشكلة بالشكل الصحيح من خلال توفير بيوت التعافي ودار تأهيل متخصصة لعلاج الإدمان في الجامعة بالكويت .

مقالات ذات صلة

مراكز علاج الادمان بالكويت

إدمان الشباب والمراهقين في الكويت

في حقيقة الأمر يواجه الأطفال حاليا حرباً وهجمة فكرية وأخلاقية عنيفة، تستهدف مستقبلهم وضرب الأجيال القادمة في مقتل عن طريق سلاح السموم البيضاء (المخدرات) وهو من الأسلحة التي تدمر الأجيال والواقع يشهد علي ما فعلته تلك السموم المدمرة  , ومن هنا كان لابد من توضيح ملف الإدمان في الجامعة بالكويت والعمل علي تخليص الشباب من حبائل المخدرات .

كما أن من بين تلك الأسلحة الفتاكة إدمان سلوكيات شاذة يرفضها أي مجتمع سليم أو عقيدة إلهية , ولكن هناك أيدي خبيثة تروج لتلك السلوكيات وتلك الأنواع من الإدمان بين شباب الجامعات في الكويت وبين الأطفال في مقتبل العمر .

ولأن انهيار المجتمعات يبدأ من هدم ثرواتها البشرية، فمن هنا يجب على جميع الأجهزة التصدي لتلك الهجمة التي تستهدف عصب الدولة، لحماية أبنائها، بدلاً من اغتيال نواة وبذرة مستقبلها المشرق ورجال الغد وأمهات المستقبل .

 

مخاطر الإدمان علي المخدرات بين الأطفال والشباب في الكويت

تزامنا مع انتشار الإدمان في الجامعة بالكويت بدق ناقوس الخطر وبدأ الأمور تتأزم حين أصبحت سموم المخدرات متاح الوصول إليها خاصة حبوب ليريكا والكبتاجون وبيعها بأسعار مهولة في السوق السوداء في ظل الإقبال عليها .

ولندرك مدي حجم المخاطر التي تواجه أطفالنا وشبابنا يوميا، وكيفية التصدي لها.

وللأسف فإن الشباب فوق 18 سنة اليوم هم الفئة الأكثر استهدافا من تجار تلك السموم وتلك أهداف مقصودة من العدو الذي يتربص بشبابنا ، إلا أنه للأسف يبدأ إدمان المخدرات تحت هذه السن عند عمر 14 سنة، وهم قانونا أطفال .

ولكنهم ضمن الفئات المستهدفة من مافيا المخدرات حول العالم وخاصة ممن يريدون زعزعة الأمن الداخلي وإفساد أجيالنا .

وفي حقيقة الأمر فإن تلك التجارة غير المشروعة حجمها ضخم وتحتل المركز الثالث عالميا بعد الأسلحة والنفط , وأن هذه الحرب شرسة وقوية وليست بالهينة أبدا ومن ثم وجب علي الجميع السعي في طريق خلق مجتمع خال من الإدمان .

بل إن تلك العصابات أقوى من الحكومات أحيانا ولديها جيوشها الخاصة التي تحميها للأسف ,والطفل والشاب في مواجهة حرب خطيرة وقوية ويجب علينا دعهمهم ومساندتهم للعبور بهم إلى بر الأمان .

دور الأسرة في علاج المدمن  بالكويت ومساندته

إلا يمكن إنكار حقيقة الإدمان في الجامعة بالكويت وفي بيوت كثير من الكويتين , وعلينا أن نعي تلك الحقيقة , و التصدي للحرب واجب ومحتم علي جميع الأهالي والأجهزة المعنية بضرورة عدم اعتبار هذا الخطر بعيداً عن أي بيت أو مجتمع، لأن الحالات موجودة بالفعل بين جميع الفئات العمرية .

وللأسرة دور كبير في علاج المدمن دون النظر إلي أنه شخص مجرم أو شخص فاقد الأدب أو غيرها من الأمور التي ليس وقتها , فنحن الآن بصدد البدء في رحلة التعافي وعلاج الإدمان وطلب المساعدة من خلال المختصين .

دور المجتمع في علاج الإدمان بالكويت

جميع أجهزة الدولة معنية بالأمر ولكن ليس فقط تلك الجهات معنية بأمر المخدرات بل كل فرد عليه دور في طريق العمل علي توفير بيئة نقية خالية من المخدرات وخاصة  المدارس والمساجد و الجامعات و الإعلام وجميع المؤسسات التربوية والتوعوية.

 

موت متعاطي المخدرات

في واقع الأمر وما يشهده الواقع فإن هناك تجارب محزنة للعديد من الأشخاص الذين أصابهم الموت المفاجئ نتيجة جرعات زائدة من تلك السموم المخدرة وغياب من ينقذهم  , ومن ثم يحدث موت متعاطي المخدرات .

فعلي الأسرة أن تتعامل مع المشكلة بشكل صحيح , وأن نهاية الإدمان هي السجون أو الموت أو مرض يصيبه طيلة حياته بسبب خلل في خلايا المخ .

وكم نشعر بالحزن والبؤس لأشخاص نعرفهم ويتواصلون معنا ويحكون لنا عن تجاربهم المريضة مع المخدرات، وبعد ساعات نعرف نبأ وفاتهم، ومنهم أشخاص طيبون ورائعون وأبناء عائلات محترمة ولكن فعلهم سيئ وسقطوا في شباك المصيدة فكانت نهايتهم مأساوية , ومن ثم علينا ألا نسعي في العمل علي عدم تكرار تلك الأمور التي تحزن قلوبنا بسبب وفاة فلذات أكبادنا .

أسباب تعاطي المخدرات بين الشباب الكويتي

ارتباطا بالحديث عن الإدمان في الجامعة بالكويت فهناك العديد من الأسباب والعوامل التي تتسبب في وقوع الشباب الكويتي في طريق الإدمان علي المخدرات من أبرزها التجربة الأولى للمخدر، لأنها بداية السقوط والوقوع في طريق العبودية لتلك السموم , والبدايات دائما مبهجة وتلك حقيقة .

ففي التجارب الأولي لأي مخدر سواء البودرة أو غيرها من المخدرات  يشعر المدمن بإرتياح وبعدها يبدأ  في مراحل الإدمان ومع مرور الوقت يصل إلي مرحلة الاعتماد بدرجة مرضية مزمنة وحينها لا يمكنه التخلص من إدمان المخدر بمفرده .

والسبب الأخر لإدمان شباب الكويت هي رفقة السوء بل إن التجربة تبدأ عادة مع الأصدقاء وتحت أنواع من الدعاية الكاذبة وترويج غير صحيح للمخدر وأنه بوابة السعادة والقضاء علي الحزن .

ومن بين أسباب إدمان الشباب الجماعات في الكويت التفكك الأسري وفقا لأحدث الدراسات العلمية يعد السبب الرئيسي للإدمان، حيث إن البيئة الأسرية الغير مستقرة والمليئة بالمشاكل من أكبر الأسباب الدافعة لإدمان الأبناء وكذلك الإدمان في الجامعة بالكويت .

فهناك سلوكيات خاطئة تقوم بها الأسرة مع الأبناء في مرحلة الجامعة أو غيرها من المراحل العمرية ومن بين تلك السلوكيات الخاطئة التي يرتكبها الأهالي هو طرد الابن مثلاً إذا تأخر أو ارتكب خطأ ما، وتكون النتيجة أن يذهب إلى صديق سوء وتبدأ الكارثة حيث تكون طريق التعاطي والوقوع في وحل الإدمان .

بالإضافة إلي أنه من الضروري تنشئة الأطفال تنشئة نفسية سليمة وتوعيتهم من خلال الندوات والقيم الدينية فالوازع الديني عامل قوي للبعد عن الطريق الحرام من خلال تعاطي المخدرات والخمور .

إلى جانب احتضانهم داخل أسوار الأسرة والتعامل مع أخطائهم بحكمة وليس بعنف لحمايتهم من أفكارهم السلبية وأهوائهم المغلوطة في مرحلة المراهقة تلك المرحلة الخطيرة خاصة في ظل الفتن التي نعيش فيها .
<

احصائيات حول الإدمان في الكويت-عمر تعاطي المخدرات في الكويت- 15 الف مدمن في حالة خطرة

احصائيات حول الإدمان في الكويت-عمر تعاطي المخدرات في الكويت 15 الف مدمن في حالة خطرة مع د مني اليتامي مدير مركز اختيار للطب النفسي وعلاج الادمان التعافي من الإدمان ليس مستحيلا إمكانية العلاج من الادمان الادمان مرض هل الادمان جريمة أم قلة ادب ام مرض خبراء علاج الادمان بالكويت حملة كنت بمكانك مع د مني اليتامي حملة فعالة في القضاء علي المخدرات في المجتمع وعلاج ادمان المخدرات بالكويت قصص متعافين من الإدمان , تجارب متعافي المخدرات اسباب الادمان بالكويت مني اليتامي افضل مركز لعلاج الادمان بالكويت #علاج_الادمان_الكويت #dr_mona_alyatama هنساعدك تتعافي وتتخلص من عبودية المخدرات

div class=”mceTemp”>

نسب الإدمان على المخدرات

في واقع الأمر والحقيقة التي قد تكون مؤلمة للكثيرين إلا أننا أمام إحصائيات رسمية إذ أشارت الدراسات  الصادرة عن صندوق مكافحة الإدمان والتعاطي إلى أن هناك 10% من المصريين يتعاطوا المخدرات وتلك النسبة هي ضعف النسبة العالمية للتعاطي والتي لم تتجاوز 5%  .

وقد أشارت الإحصائيات إلى أن أكثر أنواع المخدرات في مصر هي حبوب الترامادول , يليه الحشيش , ومن ثم الهيروين والاستروكس , ولكن في حقيقة الأمر تلك النسية تتفاوت من منطقة لأخرى بحسب أسعار المخدرات ومدى توافر المخدر في المجتمع .

ففي المناطق الراقية ينتشر الهيروين والكريستال ميث بين طلبة الجامعات الخاصة بشكل كبير بالإضافة إلى الكوكايين البودرة القاتلة , أما في في المناطق الفقيرة والعشوائيات وبين السائقين فتتفشي حبوب الترامادول بشكل مروع مع مخدر الأستروكس والذي كان مقتصراً على ولاد الذوات .

من المخدرات التي شاعت في المجتمع المصري وهي من أشهر أنواع المخدرات في الجامعات وبين طلبة المدراس لسهولة الحصول عليها لعدم إدراجها جدول بالإضافة إلى رخص سعرها وعدم وجود مخالفات في حيازتها هي حبوب ليريكا والتي انتشرت في المجتمع المصري.

حتي راي المختصون أن حبوب ليريكا ستصبح الأكثر انتشاراً في مصر في غضون سنوات قليلة ,إذ إن حبوب ليريكا هي بديل الترامادول الأشهر في أسواق الإدمان وقبل اقبل علي تعاطي ليريكا ملايين الأشخاص من مختلف المراحل العمرية وصار إدمان ليريكا جيل جديد من الإدمان في الجامعة بالكويت .

أما عن أكثر المحافظات التي ينتشر فيها المخدرات في مصر فتأتي القاهرة العاصمة في صدراة المحافظات فهي الأولى في التعاطي , ومن ثم محافظة سوهاج , ومن ثم أسوان , وتأتي مطروح في المرتبة الرابعة , ومن ثم المنيا خامس محافظات مصر من حيث تعاطي المخدرات .

وفي حقيقة الأمر لم تخلو محافظة من محافظات مصر من انتشار المخدرات وصار المجتمع يعج من تلك السموم للأسف ,والأمر الذي يندى له الجبين أن أكثر نسب متعاطي ومدمني مخدرات في مصر من الشباب خاصة طلبة الجامعات وطلاب المدارس الذين يسهل التغرير بهم في طريق الإدمان وخداهم .

ما هي العراقيل التي تواجه علاج الإدمان في الجامعة

في الواقع هناك العديد من العراقيل والحواجز التي تقف في طريق طلبة الجامعات في طريقهم في البحث عن علاج الإدمان من أجل إدراك أنهم في حاجة إلى العلاج من الإدمان , وتختلف تلك الحواجز التي تواجه علاج إدمان طلاب الجامعات من طالب لآخر , وتعتمد تلك العراقيل على حالة كل شخص .

إلا أن هناك بعض العقبات والحواجز التي تقف في وجه علاج مدمني المخدرات هي أكثر شيوعاً تتمثل فيما يلي :-

-الحرمان .

-عدم وجود التأمين الصحي

-ارتفاع تكلفة علاج الإدمان في العديد من المجتمعات  .

-وصمة العار التي تنتشر في العديد من المجتمعات والتي تمنع الأشخاص عن الإفصاح عن تعاطيهم للمخدرات , خشية التعرض إلى الرفض المجتمعي وما يرونه من نظرة مجتمعية بأنهم أشخاص مجرمين أو غيرها من الأمور التي تمنعهم من الاعتراف بالتعاطي أو التفكير في السعي في علاج الإدمان .

-مواجهة في صعوبة العثور على مرفق من أجل تلبية احتياجات الشخص الفردية .

-انتشار المخدرات في الجامعة وسهولة الوصول إلى أي من أنواع المخدرات بسهولة ويسر كان عامل وحاجز كبير في الرغبة في علاج الإدمان في الجامعة بالكويت .

الإدمان في الجامعة بالكويت وبرنامج علاج الإدمان لطلبة الجامعات

كما أشرنا بأن الإدمان في الجامعة بالكويت بين الطلاب لا يكون لديهم رغبة في التعافي ولا السعي في طريق علاج الإدمان , إذ إنهم يرغبوا في الاستمرار في هذا الطريق من أجل لحظات من النشوة يعيشوا فيها .

ولكن علي من حولهم من الرفقاء الصالحين أو في حين التعرف على الشخص المدمن في الأسرة ألا يدعوهم يضيعوا في هذا الطريق الوعر وأن يكون لهم عوناً في طريق التعافي ويقدموا لهم كافة المساعدات من أجل إبعادهم عن طريق المخدرات وإعادتهم إلى المجتمع من جديد .

على طلاب الجامعة أن يعلموا بأن المستقبل لا يتجزأ , حتى في حال وقوعك في فخ الإدمان وطريق المخدرات , فعليك أن تتخذ قرار بالتعافي , وتتواصل مع مراكز علاج الإدمان من أجل تخليصك من هذا الفخ الذي وقعت فيه , حتى لا تقع في مصيبة كبرى فان نهاية طريق الإدمان أما السجن أو الموت أو أن تسير في طريق التعافي قبل فوات الأوان، مثل إنقاذ الطلاب من خطر الإدمان في الجامعة بالكويت .

ونحن في مركز اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان نقدم أيدينا لكل شاب في الجامعة وطلاب المدارس الذين غرر بهم في طريق الإدمان , دون الإخلال بإتمام دراستك فسنوفر لك برنامج علاج إدمان الطلبة من خلال التوازي بين العلاج وبين الدراسة دون أي أضرار أو مخاطر تذكر .

يعتمد برنامج علاج إدمان طلبة الجامعات وطلاب المدارس على مساعدة الأشخاص في التخلص من مشكلة الإدمان من خلال جدول البرنامج اليومي للتعافي من أجل القيام بمهام الدراسة بجانب إتمام عملية التعافي من الإدمان .

وعلينا أن نعلم أن التعافي من الإدمان ليس أمرا هيناً بل يتطلب الأمر الجهد المتواصل وبذل المجهود من أجل مواصلة التعافي , فمرض الإدمان من الأمراض المزمنة التي تحتاج إلى محاصرة .

ونحن في مركز اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان نراعي في ظل الخبرة التي يتمتع بها الفريق العلاجي وخبراء علاج الإدمان في مركز  على مدار سنوات أن هناك الكثير من الأشخاص الذين استطاعوا التغلب على المرض ووصلوا إلى مرحلة التعافي في ظل الاستمرار في طريق الدراسة التي لم تعيقهم عن طريق علاج الإدمان في المراكز العلاجية .

وهو مفهوم مراكز علاج الإدمان الخارجية فمع خضوع المريض إلى برامج علاج الإدمان فإنه مع هذا يستمر في طريق الدراسة فيوازي بين هذا وذاك , وهذا ما نقوم به من خلال برامج علاج الإدمان للطلبة وغير المتفرغين .

يعتمد نجاح البرنامج والوصول إلى التعافي من خلال التعرف على كيفية عمل التوازن بين الحياة العلمية والاجتماعية والروحية من أجل الوصول إلى الشفاء من الإدمان من أجل الوصول إلى شخصية منتجة متعافية قادرة على الاندماج في المجتمع وهو ما نصبو إليه في برامج علاج الإدمان في الجامعة بالكويت .

مصادر الموضوع

المصدر الأول 

المصدر الثاني 

arArabic