تخطى إلى المحتوى

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت  لم تأت من فراغ بل لم يكن تسليط الضوء في القدم كما هو الحال في تلك الأونة العصيبة التي تنتشر فيها تلك السموم من المخدرات مثل النار في الهشيم , ومن ثم كان علينا في مركز choose  الذي تصدي لتلك الظاهرة من أجل العمل علي خلق مجتمع خال من المخدرات ووقاية مجتمعاتنا من تلك السموم .

علينا أن نعي بأن الإدمان كلمة عامة تعني عدم قدرة الشخص عن التخلي عن شيء ما سواء كان هذا الشيء مخدر أو غير ذلك ، وحين يطلق الإدمان فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو الإدمان على المخدرات بالرغم من وجود العديد من أنواع الإدمان ،لكن إدمان المخدرات هو الأخطر والأشهر في المجتمع ، وتلك الظاهرة قد انتشرت بصورة مروعة في كل أنحاء العالم وأصبحت المعمورة تعج بأنواع المخدرات ،ولا زال يعبث بعقول الشباب والمراهقين ويقذف بهم في طريق الظلام وعالم الدمار ، ونحن في صدد الحديث عن علاج الإدمان في الكويت أحد الدول التي ضربت بالمخدرات .

الإدمان على المخدرات حالة ناجمة عن استعمال العقاقير والمواد المخدرة بشكل مستمر يمكن أن يصل إلى مرحلة الاعتمادية، ويتحول التعاطي الاختياري إلى التعاطي القهري ولا يستطيع الشخص التوقف عن تعاطي تلك المواد التي اعتادها جسمه، ويمكن أن يكون الإدمان نفسياً وقد يكون الإدمان جسدي وأياً كان نوع الإدمان فنحن نوفر علاج أنواع الإدمان السلوكي والمادي .

قضية الإدمان على المخدرات في المجتمع الكويتي؟

#د_مني_اليتامي والتي تصدت لمشكلة الإدمان في الكويت من قديم الأزل وكان لها دور كبير في العمل علي خلق مجتمع خال من المخدرات , فلا شك أن مشكلة الإدمان والتعاطي على المخدرات تشكل هاجساً مؤرقاً ليس للمجتمع الكويتي فحسب ولكن للعالم أجمع، ولعل أكثر الدول التي تنتشر فيها تلك السموم البيضاء ويستهدفها مروجي المخدرات هي التي يرتفع فيها مستوى دخل الفرد، وهذا الأمر يجعل الكويت من أكثر الدول المستهدفة لدي تجار المخدرات ومن مجرمي ضخ المخدرات أصحاب التفانين في أساليب التهريب لتجاوز الرقابة الحدودية.

وضع قضية تعاطي المخدرات في الكويت وما وصل إليه حجم الإدمان بالأرقام والإحصائيات وتقدير حجم المخاطر والمصاعب الناجمة عن المخدرات من شأنه أن يجعل لكل منا دور في مواجهة هذه العصابات وكيفية موجهتها بالطرق الصحيحة من أجل إنقاذ المجتمع الكويتي من المخدرات التي كادت تغرقه ، وعلي المجتمع الكويتي التصدي لحرب الإدمان ومجابهة تجار المخدرات بشتى الطرق التي تتناسب مع البيئة التي نعيش فيها بظروفها الدينية والسياسية والاقتصادية والطرق الاجتماعية خاصة بعد استشراء ظاهرة التعاطي والإدمان في المجتمع الكويتي إلى حدود مخيفة ودخوله في ميدان التعاطي والاتجار بل وللتهريب.

وقد دخل نوعيات جديدة من الشباب والفتيات إلى هذا العالم المظلم إذ تقدر نسبة الإدمان والتعاطي في الكويت 2% من حجم السكان وهذه النسبة في تزايد مستمر في ظل الانتشار الرهيب للمخدرات في الكويت وسهولة التحصل على المخدر.

قضية المخدرات في الكويت من أشهر الظواهر المجتمعية السلبية التي عمت بها البلوي في المجتمع الكويتي، وقد أصبح الإدمان من القضايا الهامة التي تواجه الشعب الكويتي، وعلى الرغم من أهميتها إلا أن هناك القصور الكبير في علاج الإدمان بالكويت بسبب قلة أعداد مراكز علاج الإدمان، وغياب الخبرة الكافية لعلاج مدمني المخدرات، ونقص في الكوادر الطبية المؤهلة لعلاج مدمني المخدرات إلى جانب غياب برامج التأهيل النفسي والعلاجات الاجتماعية التي تؤهل المرضي للقدرة على العودة إلى المجتمع وممارسة حياتهم بشكل طبيعي.

ففي ظل غياب تلك الأمور فإن هذا يؤدي إلى وقوع الأشخاص في فخ الانتكاس والعودة إلى التعاطي وبسبب انخفاض نسبة الشفاء من الإدمان في الكويت فإن الطريق الذي يسلكه أغلب أسر مدمني المخدرات في الكويت من خلال السفر للخارج خاصة من خلال مراكز علاج إدمان الكويتيين في مصر، ومن هنا فإننا في مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت نقدم أيدينا لكل من غرر به في طريق التعاطي ووقع في حظيرة الإدمان من أجل علاج كل شخص غرر به من أبناء الكويت مع توفير خدمة اصطحاب من المطار مجانا.

ما هي أشهر المخدرات الأكثر انتشاراً في الكويت؟

تعد الكويت من أكثر دول الخليج العربي التي انتشرت فيها المخدرات بقوة بعد ظهور الثورة النفطية وارتفاع مستوى الدخل لدى الفرد، وقد تفاقمت مشكلة المخدرات في الكويت وأصبحت ظاهرة مجتمعية تهدد استقرار دولة الكويت خاصة أن أغلب مدمني المخدرات في الكويت من هم في مرحلة الشباب والمراهقة، وقد أفادت الدراسات إلى أن هناك 20 % من طلبة الجامعات في الكويت قد جربوا المخدرات.

ومن أكثر المخدرات المنتشرة في الكويت هي الكيمكال أو السبايس والتي في الغالب لا يعرف مكوناتها وهذا الأمر يشكل خطورة بالغة على متعاطيها ففي العاجة المخدرات التي لا يعلم مصدرها ولا مكوناتها تكون من أخطر أنواع المخدرات لاحتوائها على مواد كيميائية خطيرة ومواد سامة ومبيد حشرات، ويأتي الشبو أو ما يعرف بالكريستال ميث في الدرجة الثانية من حيث الانتشار للمواد المخدرة في الكويت.

ومن ثم الحبوب المخدرة كحبوب الكبتاجون وعقار الترامادول المخدر إلا أن عقار الترامادول يتم صرفه في حدود ضيقة من خلال وصفة طبية معتمدة من خلال دكتور معتمد ومن يخالف ويتعاطى الترامادول دون وصفة طبية معتمدة فسوف يطبق عليه قانون المؤثرات العقلية وسيحال إلى نيابة المخدرات والخمور.

ما هي أسباب انتشار المخدرات في المجتمع الكويتي؟

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى سهولة انتشار المخدرات في المجتمع وهذه الأسباب عامة وأسباب تعاطي المخدرات بشكل عام تحدثنا عنها مراراً وتكراراً، ولكن من خلال هذا المحور سنتحدث عن الأسباب والعوامل التي ساهمت في انتشار المخدرات في الكويت بشكل مباشر وشكل غير مباشر وساهمت بقوة في تفشي المخدرات في الكويت والتي يمكننا تلخصيها فيما يلي: –

أولاً: – التغير الاجتماعي السريع فقد كان لظهور النفط في المجتمع الكويتي الأثر الكبير في حدوث تغييرات جذرية في المجتمع والتي أدت إلى اختلال القيم والمعايير الاجتماعية بشكل كبير عما هو سائد عند الأفراد، وطفحت على السطح مشاكل عدة لم تكن موجودة من قبل لدى الأفراد في تلك المجتمعات كالنزعة الفردية والتفكك الأسري والتكالب على اللذة وثقافات دخيلة على المجتمع والتوترات والضغوطات النفسية والاجتماعية والتي انعكست على سلوكيات وتصرفات الأشخاص،

مما دفع العديد من الشباب والفتيات البحث عن التعويض والهروب من هذا الواقع الأليم إلى منحدر ومستنقع المخدرات ظنوا أنهم يجدوا بغيتهم لكن بعد أن يقعوا في فخ الإدمان يبدأ البحث من ومن ذويهم عن أفضل دكتور علاج الإدمان في الكويت من أجل إخراجه من السلوكيات الإدمانية وتخليصه من فك العبودية للمخدرات!

ثانياً: – ضياع القيم والمبادئ والتساهل في أمور لم تكن موجودة في ثقافة المجتمع الكويتي ساهم بقوة في انتشار المخدرات في الكويت، فقد ظهرت قيم واتجاهات جديدة وبدأ ظهور التسامح والتساهل في التعامل مع الأمور والتي لم تكن مقبولة من قبل ففي الماضي لم يكن يجرؤ الشباب على التدخين أمام الوالدين، وقد بدأ المجتمع في التخفيف من درجة الصرامة،

ولم يتوقف الأمر على هذا بل صارت الخمور والكحوليات جزءاً من العلاقات الاجتماعية التي نتجت عن تغير ثقافة المجتمع بعد أن كان متعاطي الخمور يتخفى سراً حتى لا يراه أحد ويفتضح أمره، لكن الآن صارت المشروبات الكحولية كالمشروبات الغازية، ولا شك أن الخمور والكحوليات الخطوة الأولى للكثير من الأشخاص للدخول إلى عالم المخدرات والإدمان على المخدرات في الكويت.

ثالثاً: – من العوامل التي ساعدت على انتشار المخدرات في الكويت في ظل نقص عدد مراكز علاج الإدمان في الكويت، فمع ظهور الثروة النفطية وزيادة جهود التنمية في الكويت والحاجة إلى استقدام عمالة من الدول الخارجية حتى تغلغلت تلك العمالة بكافة أشكالها في المجتمع الكويتي، ولم يخلو الأمر من وجود أشخاص طالحين منحرفين وسيء الأخلاق قد جروا الشباب الكويتيين إلى السلوك المنحرف والإدمان على المخدرات،

وقد تورط آلاف الشباب الكويتي في الاتجار في المخدرات، وفي الواقع وإن كان علاج الإدمان في الكويت وتوفير أكثر من دكتور لعلاج الإدمان في الكويت أمر مهم لإنقاذ شبابنا من هذا العالم لكن الأهم والاهم هو وقاية الشباب من البداية من الدخول في هذا العالم فدرهم وقاية خير من قنطار علاج من الإدمان.

رابعاً: – تركيبة السكان كان لها الدور الأكبر في دخول قطاع عريض من الأشخاص إلى عالم الإدمان والتعاطي فالشريحة العريضة من المجتمع الكويتي جلهم من الأطفال والشباب والمراهقين، وقد أكدت العديد من الدراسات أن المراهقين والشباب هم أكثر الفئات العمرية في الكويت تعاطياً للمخدرات،

فبطبيعة المرحلة العمرية وحب التجربة والاستطلاع وزيادة دخل الفرد قد مهد كثيراً لانتشار المخدرات في دولة الكويت، ولا شك أن تلك الفئات العمرية لن تقلع عن المخدرات إلا من خلال أفضل دكتور علاج الإدمان في الكويت لأجل تقويم السلوكيات الإدمانية والخضوع لبرامج التأهيل النفسي والسلوكي.

خامساً: – الموقع الجغرافي أحد أهم عوامل انتشار المخدرات في الكويت ووقوع الخليج العربي في منطقة الهلال الذهبي وأكثر بلاد إنتاج وتصدير المخدرات في العالم من باكستان وإيران وأفغانستان ودول بلاد شرق آسيا التي تنتج المخدرات، والتي قد جعلت الخليج العربي معبراً لتهريب السموم ومن خلال عمليات التهريب التي تتم من خلال دول الخليج العربي قد دخل الكثير منها إلى الكويت، وقد ساعدت أسواق النفط وتكدس العديد من السفن في موانئ دول الخليج والمرافئ البحرية على تهريب المخدرات إلى تلك المنطقة بشكل كبير.

سادساً:- من العوامل التي ساعدت على انتشار المخدرات في الكويت ودخول الآلاف من الشباب والإناث في المجتمع الكويتي إلى مستنقع المخدرات ارتفاع المستوى الاقتصادي الذي خلفه البترول؛ حيث زادت القوة الشرائية ومستوى الدخل لدى الأفراد، ومع توفر تلك الأموال ممن تقل عندهم النوازع الدينية وعدم الدراية بمساوي وأضرار المخدرات والذين انخدعوا إلى ترغيب وترويج الكذابين الأفاكين من تجار المخدرات جعل عندهم الرغبة في اقتحام سور الممنوع واتجاه العديد من الشباب والفتيات في الكويت إلى استعمال المخدرات بالرغم من ارتفاع أسعار الشبو في الكويت وأسعار الحشيش في الكويت وارتفاع سعر الهيروين في الكويت وغيرها من المخدرات،

إلا أن ارتفاع أسعار تلك المواد المخدرة في الكويت لم يكن حائلاً أمام الشباب والتعاطي، ومن هنا يبدأ البحث عن مراكز علاج الإدمان في الكويت أو عند الأسر التي تخشي على نفسها من افتضاح أمرها بحسب ما تكون لديها من أفكار حول مراكز علاج الإدمان، فتلك الأسر والتي في الغالب تكون ذات مكانة اجتماعية عالية تبحث عن أفضل دكتور لعلاج الإدمان في الكويت من أجل علاج الإدمان في المنزل.

سابعاً: – السفر بكثرة خارج المنطقة فللدخل العالي الذي يتمتع به شباب الكويت والذي دفعهم إلى السفر إلى بلاد الغرب، وقد ذكر العديد من الشباب الكويتيين أنفسهم في أثناء رحلة علاج الإدمان أن رحلتهم قد بدأت أثناء تلك الرحلات التي في الغالب كانت للسياحة والترفيه في ظل بعدهم عن الرقابة الأسرية وفي ظل وجود القيم التي تختلف عن تلك القيم التي نشأوا عليها في بلدانهم.

ثامناً: – مع جهود الدولة في مكافحة ومجابهة تجار المخدرات والتصدي لعمليات التهريب التي تتم في الكويت إلا أنه لا زال هناك نقصاً في الإمكانيات المتعلقة بمكافحة المخدرات، فلم تعد عمليات التهريب فردية بل أصبحت هناك جماعات وعصابات دولية تدير تلك العمليات، وقد ابتكرت العديد من أساليب التهريب والطرق التي يصعب اكتشافها وكل يوم الجديد والجديد مما يمثل العبء الكبير على جهود رجال مكافحة المخدرات .

وقد تم بناء أكثر من مركز من مراكز علاج الإدمان في الكويت إلا أن تلك المراكز لم تعد كافية للإعداد التي في تزايد مستمر في متعاطي المخدرات والأشخاص المدمنين في الشباب والفتيات خاصة من هم في مرحلة المراهقة.

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت

دور مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان في علاج الإدمان؟

ساهمت مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان في علاج الإدمان في الكويت وقدمت يدها لمساعدة الشباب الكويتي الذين وقعوا في فخ الإدمان والتعاطي وأخرجتهم من هذا العالم المظلم إلى عالم النور، ولا زالت مستشفى اختيار للطب النفسي تمد أيديها لأبنائنا في الكويت الذين غرر بهم من قبل مروجي السموم، وقد نالت مستشفى اختيار للطب ولله الحمد مكانة كبرى في قلوب الشباب الذين تلقوا العلاج في المركز ولا زالوا يحفظون لنا الجميل فهم رأوا أنفسهم ويكانهم قد أحيوا من جديد.

عيادات علاج الإدمان بالكويت

انتشار المخدرات في الكويت بتلك الصورة المروعة، وخاصة بين الشباب والمراهقين تلك المرحلة العمرية التي اقتحمت أسوار الممنوع وغرر بهم في طريق المخدرات بالشكل المروع، أولئك الذين يقع عليهم الدور الأكبر في بناء المجتمعات قد تعاطوا تلك السموم المدمرة والمخدرات الفتاكة، بل قد عمت البلوي حين وقعت النساء في الكويت في الإدمان على المخدرات وتزداد وتتفاقم الأمور بشكل كبير في ظل ندرة مراكز علاج إدمان بالكويت.

ومن أبرز المخدرات التي انتشرت بين النساء هي مخدرات الشبو أو ما تعرف مخدرات الكريستال ميث وهم أخطر أنواع المخدرات في الكويت واقبل عليه الأفراد من مختلف المراحل العمرية، بالرغم من ارتفاع سعر الشبو إلا أنه قد لقي رواجاً كبيراً بين شباب وفتيات المجتمع الكويتي، ولا شك أن في ظل زيادة أعداد المدمنين وارتفاع نسب الإدمان في الكويت فإن الحاجة الماسة إلى إنشاء عيادات علاج الإدمان بالكويت خاصة ومجانية تابعة للحكومة.

إلا أن الواقع خلاف ما ينبغي أن يكون عليه الواقع فليس ثمة مراكز لعلاج الإدمان بالكويت بل إن النسبة الأكبر ترغب في علاج الإدمان من خلال مراكز ومصحات علاج الإدمان في مصر، ولذا نحن في مستشفى choose  النفسي وعلاج الإدمان نقدم أفضل وأقوى برامج علاج إدمان المخدرات ونفتح أيدينا لكل مدمن في الكويت لديه رغبة في العلاج والتعافي من الإدمان وفي مجتمعات علاجية متكاملة فتواصلوا معنا.

كيفية علاج إدمان المخدرات في الكويت

في حقيقة الأمر فإن قضية مدمني المخدرات في الكويت أحد أبرز القضايا المجتمعية الهامة التي تشغل بال المجتمع الكويتي حكومة وشعباً، وتحتل أولوية خاصة من قبل العديدين خاصة أهل الأشخاص المرضى الذين حين يعلموا بوجود شخص مدمن في الأسرة فإنهم يسرعوا في البحث عن مراكز علاج الإدمان في الكويت وأفضل مستشفي لعلاج الإدمان في الكويت من أجل البدء في طريق الشفاء من الإدمان، إلا أنه قبل أن يتم اختيار المركز العلاجي فهناك بعض المعلومات التي يجب الإلمام ببعض المعلومات التي يجب الإلمام بها قبل السير في طريق علاج الإدمان في الكويت منها: –

1-يتم البحث عن رقم تليفون مركز علاج الإدمان في الكويت وطلب المساعدة الطبية.

2-في حال وجود أماكن بالمركز العلاجي سواء المركز الطبي أو غيره من العيادات ومصحات علاج الإدمان بالكويت فيتم الحاق المرضي بها والبدء في طريق علاج الإدمان.

3-يخضع الأشخاص المرضي إلى كورس سحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات وهي المرحلة العلاجية الوحيد في علاج مدمني المخدرات ويقتصر عليها العلاج.

4- بعدما يتم التخطي من مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج أعراض الانسحاب يكون بذلك قد انتهت رحلة علاج الإدمان في المركز العلاجي ويخرج المريض.

5- لا يتوافر في مراكز علاج الإدمان في الكويت برامج التأهيل النفسي والتأهيل الاجتماعي بالإضافة إلى غياب برامج المتابعة ومنع الانتكاس، وتلك الأمور من القصور الكبرى في طريق التعافي ويكون لها دور كبير في حدوث الانتكاس والعودة للتعاطي .

 

arArabic